الجمعة 26 أبريل 2024 06:23 مـ
حزب إرادة جيل

نائبى دمياط بمجلس الشيوخ وليد التمامي ومحمد الحجازي يشيدان بكلمه الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبه تحرير سيناءالنائب تيسير مطر يشيد بكلمه الرئيس السيسي بمناسبه اعياد تحرير سيناءمايكل نصيف : الرئيس أولى اهتمام كبير في دعم وتمثيل الشباب ومطلوب من المجتمع المدني إعطاء فرص أكبر لتمكينهم في القيادةنائب رئيس حزب المؤتمر:كلمة الرئيس السيسي حملت رسائل قوية لجميع المصريين من أجل العمل والوقوف متحدين في مواجهة التحدياتبالفيديو..بسمة مصطفي : فيلم شقو تربع علي إيرادات عيد الفطر بـ 50 مليونً جنيهد.ميسر صديق : التحكيم له تاريخ وضوابط وهو العدالة الناجزةالكونفيدرالية: بعثة الزمالك تصل كوماسى لمواجهة دريمز الغانىديلي ميل: مانشستر سيتي يواصل اهتمامه بالتعاقد مع برونو جيماريشرئيس فنلندا: نؤكد دعمنا لحل الدولتين وضرورة وقف إطلاق النار فى غزة”حزب الله” يستهدف ثكنة زبدين فى مزارع شبعا المحتلة بالصواريخمدير ميناء العريش: الانتهاء من توسعة الحوض الأول بإشراف وعمالة مصريةبريطانيا: نستهدف قدرة إيران على إطلاق طائرات مسيرة من خلال عقوبات جديدة
حوادث

بعد عرضها في «الاختيار 2».. كيف حاولت «الإرهابية» اغتيال علي جمعة؟

حزب إرادة جيل

سلطت حلقة اليوم من مسلسل الاختيار٢ الضوء على محاولة اغتيال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق، حيث نجحت أجهزة الأمن في ضبط المتورطين وتبين أنهم 8 أفراد ينتمون لجماعة الإخوان الإرهابية، حددتهم وزارة الداخلية، من خلال معلومات وردت لفريق البحث الذي يقوده اللواء محمود شعراوى مساعد الوزير لقطاع الأمن الوطنى، واللواء هشام العراقي مدير أمن الجيزة.

وأفادت المعلومات باختباء المخطط الرئيسي للحادث بمنطقة القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية، وعلى الفور تم وضع خطة أمنية محكمة لضبط المتهم الذي سقط في قبضة أجهزة الأمن، بعد استهداف مكان اختبائه.

وبمناقشته أدلى باعترافات تفصيلية عن قيامه بالتخطيط للحادث بالاشتراك مع آخرين، بناء على تعليمات بعض قيادات جماعة الإخوان الهاربين في تركيا.

وأضاف أن الغرض من العملية هو إفساد الاحتفالات الخاصة بمرور عام على افتتاح قناة السويس الجديدة، وتصدير حالة من الرعب واليأس في نفوس المواطنين.

وأكد المتهم في اعترافاته أنه يقود خلية إرهابية تتلقى تعليماتها من بعض قيادات الجماعة الهاربين في تركيا، مضيفا أنه تلقى تكليفا باغتيال الدكتور علي جمعة وحصل على الدعم والتمويل اللازم عن طريق بعض الأشخاص.

وكان المخطط الرئيسي لهذه للعملية الإرهابي محمد كمال الذي أسس مجموعات مسلحة متنوعة للتصدى لقوات الأمن المكلفة بفض المظاهرات التى تنظمها الجماعة فى المناطق المختلفة، وشكل عدة لجان نوعية في المحافظات، وخطط لتنفيذ أكبر عمليات إرهابية استهدفت رجال القوات المسلحة والداخلية.

وسعى أفراد تلك المجموعات إلى التزود بالأسلحة المختلفة لهذا الغرض وسط تأييد من داخل الصف الإخوانى لهذه الأفعال، ولكن فى عام ٢٠١٥ كانت هذه المجموعات على موعد مع تحوّل أكبر، حين وضع الإرهابى «كمال» عضو مكتب إرشاد الجماعة، أسسًا جديدة لما بات يعرف باسم «كتائب العمليات النوعية الإخوانية»، وجعل لها إطارًا أكثر تنظيمًا، وأمدها بما تحتاجه للعمل ضمن خطة «الإنهاك والإرباك» لقوات الأمن، وأنشأ لجانًا لـ«العمليات النوعية».

واضطلعت تلك اللجان النوعية الإرهابية بمقاومة الشرطة لمنعها من فض تجمهرات الجماعة باستخدام الألعاب النارية وحرق الإطارات، وقطع الطرق وزرع عبوات ناسفة تستهدف المحاكم والمنشآت الأمنية التابعة لوزارة الداخلية، مثل أقسام الشرطة، والشروع فى قتل قضاة لمنعهم من مباشرة القضايا التى تضم عناصر جماعة الإخوان واغتيال رجال شرطة وأسرهم، وتفجير منشآت البنية التحتية مثل محطات وأبراج كهرباء، واستهداف سيارات نقل الوقود.

آخر الأخبار