الثلاثاء 7 مايو 2024 10:45 صـ
حزب إرادة جيل

نائب رئيس حزب المؤتمر: اجتياح رفح الفلسطينية كارثة و ستؤدي إلى مذابح وخسائر بشرية فادحةحزب المستقلين الجدد يرحب بتقرير فيتش عن الاقتصاد المصريالنائب علاء عابد نائب رئيس البرلمان العربي: اجتياح رفح سيكون اكبر كارثه انسانيه في تاريخ البشريهحزب المستقلين الجدد يرفض بيان التيار الناصري الموحد بشان اتحاد القبائل العربيه.رشا سليمان تقدم حفل ” جوائز الافضل عربيا ”حزب المستقلين الجدد: الموقف المصري ثابت ويهدف الي استقرار المنطقه مع الحفاظ علي الحق. الفلسطينيبعد تخصيص نصف ايرادات الدوله للانفاق الاجتماعي نائبي دمياط بمجلس الشيوخ يشيدان بهذا التوجه لرعايه الفئات المتوسطه ومحدوده الدخلالمستشار السياسي دكتور أحمد يحيي، يهنىء البابا تواضروس الثانى وأقباط مصر بعيد القيامة المجيد.شم النسيم..حكاية أقدم شعب في التاريخ..بقلم نعيمة رفعترئيس البرلمان العربي يدعو إلى ضرورة الارتقاء بالبحث العلمي في المنطقة العربيةخطاب الرئيس السيسى فى عيد العمال يسيطر على مناقشات أجتماع أتحاد عمال تحالف الأحزاب المصريةالمرإة الاردنية دعم و سند لامتها العربية
تكنولوجيا

اختراع أذن إلكترونية للروبوتات تشبه الآذان البشرية

حزب إرادة جيل

ابتكر فريق بحثي من شركة Promobot الروسية لصناعة أجهزة الروبوت أذناً إلكترونية باستخدام الذكاء الاصطناعي، تسمع مثل الآذان البشرية.

وذكر موقع Freenews الإخباري، أن الفريق البحثي طور ابتكاره من أجهزة وبرمجيات متطورة، تُعد الأولى من نوعها في سوق أجهزة الروبوت، ليكون أذناً في الروبوتات، حيث يمكنها التمييز بين الكلام المنطوق للناس في البيئات المختلفة وحتى في أماكن الضوضاء، مثل المطار ومراكز التسوق.

وأنشأ الباحثون الأذن من نسخة خاصة من مصفوفة منسقة لثمانية ميكروفونات، تعمل بمثابة الأذن الخارجية في جسم الإنسان، حيث تسمح للروبوت باكتشاف الضوضاء من مسافة تصل إلى 2 متراً، وبنطاق 360 درجة، وذلك مثل الإنسان.

كما طوّر الفريق البحثي في الأذن الإلكترونية خوارزميةً توفر ميزة التقاط بيانات الموقع المكاني من الميكروفونات، حيث تلغي الصدى، وتفصل كلام الإنسان عن الضوضاء، تمامًا مثل عمل الأذن الداخلية في أجسامنا، ثم تتعرف الخوارزمية على العبارات، حتى يدخل الروبوت في حوار.

وبحسب المطورين، تتفاعل الأذن الإلكترونية مع جميع بيئات الضوضاء، وتميز الصوت البشري سواء للأطفال أو الكبار، وذلك على عكس أدوات المساعدة الصوتية، التي تتفاعل فقط مع الكلام الواضح للشخص.

من ناحيته، قال أوليج كيفوكورتسيف، مدير التطوير في Promobot: إن ”الميزة في التعرف على الكلام بأجهزتنا الروبوتات هي أنها تعمل في الأماكن المزدحمة، وذلك خلافاً للميكروفونات في الهواتف الذكية وسماعات الرأس ومكبرات الصوت الذكية، والتي هي أجهزة شخصية ومصممة للعمل مع مالكها فقط، وغالبًا في المنزل فقط“.

ووفقاً لموقع Freenews، استمر تطوير واختبار الأذن الإلكترونية بدءاً من يناير 2020، حيث حصل على براءة اختراع في خريف العام الحالي، وأصبح مصنعو الروبوتات الصينيون مهتمين في الابتكار، حيث تخطط الشركة الروسية لبدء طرحه في الأسواق في كانون الثاني/يناير 2021.

آخر الأخبار