الجمعة 4 يوليو 2025 09:09 صـ
حزب إرادة جيل

تيسير مطر: الأحزاب حريصة على أن تكون اختياراتها للقائمة الوطنية مبنية على معايير واضحةالنائب تيسير مطر لـ ”صدى البلد”: القائمة الوطنية تعبر عن ممارسة ديمقراطية مفتوحة.. ونرحب بتوسيع اختصاصات الشيوخالنائب محمد تيسير مطر يشارك في مناقشة نظام البكالوريا بديل الثانوية العامة أمام مجلس النوابتحالف الأحزاب المصرية: الإطار الزمني لانتخابات الشيوخ نقطة انطلاق نحو سباق انتخابي نزيه ومشرفتحالف الأحزاب المصرية يراجع نتائج فرز طلبات الترشح ويواصل تجهيز المقرات ودعم المرشحين إعلاميًا وميدانيًاتحالف الأحزاب المصرية: 30 يونيو كتبت ميلادا جديدا للدولة المصريةتحالف الأحزاب: نتواصل مع المصريين بالخارج وكوادرنا استعدادًا لانتخابات الشيوخ”إرادة جيل” يطلق أولى دوراته التدريبية لتأهيل المرشحين استعدادًا لانتخابات 2025.. والتدريب على الأدوات الرقابية أولوية لضمان برلمان فاعلتحالف الأحزاب ينعى ببالغ الحزن شهيدات لقمة العيش بالمنوفيةالنائب تيسير مطر يهنئ الرئيس السيسي والأمتين العربية والإسلامية بحلول العام الهجري الجديدالنائب محمد تيسير مطر يشارك في اجتماع لجنة حقوق الإنسان بهيئة مكتب اللجنة التشريعية وبمشاركة وفد من ”القومي لحقوق الإنسان”تحالف الأحزاب يرحب بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران
الوطن

الأم المثالية بالإسماعيلية.. رحلة كفاح مع سرطان الثدي وتربية الأبناء

حزب إرادة جيل

أعلنت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، اليوم الخميس، بمقر الوزارة، أسماء الأمهات الفائزات في مسابقة الأم المثالية لعام 2023 على مستوى محافظات الجمهورية، والام المثالية في كل محافظة.

وفازت نادية امبارك سليمان محمد، من الإسماعيلية، بالأم المثالية الحادية عشرة، وهى أرملة منذ 25 عاما، وتبلغ من العمر 55 سنة، وأيضًا حاصلة على ليسانس آداب وتربية، وتعمل حالياً وكيلة مدرسة.

أبرز المعلومات عن رحلة كفاح الأم المثالية

وحصل الابن الأول، للأم المثالية نادية امبارك، على بكالوريوس نظم ومعلومات، بينما حصلت الابنة الثانية على ليسانس آداب، فيما حصل الابن الثالث على دبلوم فني زراعي نظام خمس سنوات.

كما تزوجت الأم ورزقها الله بثلاثة أبناء، وبعد 7 سنوات من الزواج أصيب الزوج بمرض" سرطان المخ " مما أدى إلى الوفاة وهو في عمر 35 عام.
كما كانت الأم عند وفاة الزوج، في عمر 29 عاما فقط، والأبناء في عمر 7 سنوات، 3 سنوات، وشهرين فقط.

كما رفضت الأم الزواج وعكفت الأم المثالية على تربية الأبناء، وأيضًا اهتمت بتعليمهم وتوفير الاحتياجات اللازمة لهم.
كما أكرمها الله وتخرج الابن الأكبر وحصل على بكالوريوس نظم ومعلومات وتزوج.

كما أن الابنة الثانية تخرجت وحصلت على ليسانس آداب وتزوجت أيضا، أما الابن الثالث تخرج وحصل على دبلوم فني نظام الخمس سنوات ويعمل.

ولكن مرضت الأم بمرض "سرطان الثدي"، وتم إجراء عملية جراحية وقامت باستئصال الصدر الأيمن، ومازالت الأم تحت المتابعة الدورية كل 6 شهور.

كما كانت تعانى أيضا من روماتيزم بالعظام أدى إلى صعوبة الحركة باليد اليمنى، وكانت تحتاج إلى المتابعة الدورية والعلاج المستمر، ومازال عطائها مستمر نحو أبنائها وأحفادها جميعاً.

آخر الأخبار