تعرضت الفنانة رانيا يوسف لحالة تهكم شديدة من قبل بعض متابعينها على منصات السوشيال ميديا، بعدما نشرت صورتها مع رئيس نادي برشلونة.

وعبرت رانيا عن غضبها الشديد بعدما انتشرت عدة صور لها مع رئيس النادي وعليها هاشتاج مسىء يتضمن ألفاظًا خارجة، لتقرر من خلال حسابها بموقع إنستجرام اللجوء إلى مباحث الإنترنت، قائلة: "‏قمة الوقاحة وقلة الأدب علشان صورة اتصورتها، قبلت الضحك وقولت طبيعي مش لازم نقف على كلمة عادية، إنما توصل لهاشتاج عنوانه قذر زي كل شخص مشارك فيه لمجرد إن واحدة ست شجعت الكورة أو بتتكلم عنها، متحرشين أقذر من بعض بكل واحد مشارك في الهاشتاج ده.. متحرشين ولازم يتفضحوا".

ونشرت رانيا يوسف صورًا تجمعها برئيس نادي برشلونة خلال تواجدها في إجازة بإسبانيا، مصحوبة بتعليق عبر حسابها الرسمي بموقع فيسبوك قالت فيه: «أجمد رئيس نادي في العالم».

وأشارت رانيا في أحد البرامج الفنية إلى أن خوان لابورتا كان متواجدًا في المقهى، وسأل النادلة المغربية عن هوية السيدة التي يلتقط الناس الصور معها، ثم طلب منها إبلاغها برغبته في التقاط الصور معها، مؤكدة أنها تعرفت على لابورتا ووجدته شخصا لطيفا، وأضافت مازحة أنها لا تمانع اللعب مع فريق برشلونة، لافتة إلى أنها ليست خبيرة في كرة القدم، لكنها قررت تشجيع برشلونة بسبب حبها للمدينة.