إنها إرادة الله !!! بقلم الاعلامي فهمي سرحان مقدم برنامج ماوراء الحدث والمتحدث الرسمي للحملة المصرية لدعم الدولة للاعلام السياسي علي مستوي الجمهورية : لأنه يتق الله ويعمل مخلصا ولايكل ولايمل ولايلتف لتفاهة التافهين ولالحقد الحاقدين يحارب الجهل والطمع ف الداخل ويحارب المتربصين وذوي الأطماع الاستعماريةفي الخارج يواجه اربع جبهات سد النهضة الذي بدأ بناءه أبان الثورة وبعد أن تولي الحكم بدأ المفاوضات مع الجانب الأثيوبي في جميع المحاور وضحك محور الشر علي البسطاء بأن عبد الفتاح السيسي ضيع حقوق مصر التاريخيه في مياه النيل علما والله علم اليقين مافيه واحد من الجهله هؤلاء كلف نفسه قراءة بنود الوثيقة وهم ثلاثة بنود فقط لا غير ولن اعرضهم بل سأترك لكم البحث عنهم حتي تعلموا الجرم وكم ظلم هذا الرجل وهو صابر محتسب ولو فرط كما يدعون ما قامت مصر بكل هذه المؤتمرات مع تلك الدول وما قام اللواء عباس كامل بهذا المجهود الخارق مخابراتيا مع مخابرات كل دول افريقيا لشرح الموقف المصري وبحمد الله وبفضله المباحثات مستمرة الآن في اثيوبيا بوجود مصر والسودان علي الجانب الآخر الصراع بين تركيا واسرائيل وإيران علي زعامة الشرق الاوسط ويعلمون أنهم يحلمون لأن مصر هي دولة المحور في المنطقة وهي الاحق بقيادة الشرق الاوسط لانه قلب العروبة النابض حضارة وقلب افريقيا ودورها التاريخي في تحريرها من الاستعمار فصدروا لمصر الارهارب في سيناء وارسلوا كلبهم اردوغان لليبيا كل ذلك لتصدير العوائق لمصر ومحاولة إضعاف مصر لتقود ليخلوا الملعب لاسرائيل البنت المدلله لامريكا بعد أن اضعفوا ايران وحاصروها أقتصاديا وارهقت تركيا في سوريا والعراق وأقحموها في ليبيا بغباء رئيسها عندما صدروا له وهم أنه خليفة المسلمين وبعد ذلك ليس أمامهم إلا مصر لكن الرئيس الهادئ المتزن الذي يفهم اللعبة جيدا لم ولن ينساق وراء هذه المهاترات فهو كان بعيد النظر عندما سلح الجيش المصري ونوع السلاح ووضعه مع العشرة الكبار في العالم ليكون وسيلة ردع لكل من تسول له نفسه محاولة الاقتراب ولأول مرة في تاريخ مصر وجود قواعد حربية كقاعدة محمد نجيب قواعد مصريه بأيدي مصرية وليست قواعد أمريكيه كما في قطر وتركيا سيف مسلط علي الرقاب وللحديث بقية وليتنا نفهم ولاننساق وراء الإشاعات والاصوات الحنجورية التي لاتملك إلا نقل الكلام دون وعي اوتفكير