الخميس 28 مارس 2024 11:02 مـ
حزب إرادة جيل

مدرب أينتراخت فرانكفورت يكشف موقف عمر مرموش من المشاركة ضد يونيون برلينآس: ريال مدريد يحدد موعد عودة ميليتاو للمشاركة في المبارياتالأمم المتحدة: إسرائيل ترفض تسيير قوافل الغذاء وتمنع أونروا من تقديم مساعدات لشمال غزة”القاهرة الإخبارية”: إصابة شخصين في غارة إسرائيلية بريف دمشقالقاهرة الإخبارية: الاحتلال يقصف منطقة المغراقة شمال مخيم النصيرات وسط غزةالقاهرة الإخبارية.. مناورة عسكرية إسرائيلية لاختبار سيناريوهات الحرب الشاملة بلبنانالدكتور محمد الصالحي عضو مجلس الشيوخ يشيد بتوجيهات الرئيس السيسي للحكومه بخفض الدين العامنائبي دمياط بمجلس الشيوخ وليد التمامي ومحمد ابو حجازي يشدان بتوجيهات الرئيس للحكومه بخفض الدين العامطارق حسانين نائب امبابه بمجلس النواب يشيد بتوجيهات الرئيس السيسي للحكومه لخفض الدين العامشاف : وقف إطلاق النار في غزة يعيد المصداقية والشفافية في منظمات المجتمع الدوليتحالف الاحزاب المصريه يهنئ عبد الحليم علام بفوزه بمنصب نقيب المحامينالنائب تيسير مطر يشيد بتوجيهات الرئيس السيسي للحكومه بخفض الدين العام
نحن والعالم

رئيس وزراء إثيوبيا: البلاد تشهد لحظاتها الأخيرة وندعو لإنقاذها من الانهيار

حزب إرادة جيل

وصف رئيس الوزراء الأثيوبي، آبي أحمد، الوضع بأن البلاد في "لحظاتها الأخيرة"، يأتي ذلك في وقت تقترب فيه قوات الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي من السيطرة على مدينة دبر برهان، على بعد 130 كلم من العاصمة الإثيوبية.

وقال آبي أحمد إن البلاد تشهد لحظاتها الأخيرة و "ندعو لإنقاذها من الانهيار"، مضيفا: "ندعو الدول الأفريقية للوقوف إلى جانب الحكومة في مواجهة تيجراي"، بحسب ما ذكرته شبكة "العربية" في نبأ عاجل عبر حسابها الرسمي على موقع التدوينات القصيرة "تويتر".

وكان رئيس الوزراء الأثيوبي آبي أحمد قد أعلن أنّه سيتوجّه اليوم الثلاثاء إلى الجبهة لقيادة جنوده الذين يقاتلون الجبهة، في وقت تقترب فيه المعارك أكثر فأكثر من العاصمة أديس أبابا.

وبدأ الصراع في إقليم تيجراي في نوفمبر 2020 عندما أرسل أبي أحمد، قوات الجيش الفيدرالي للتخلص من السلطات المحلية المنبثقة عن الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي بعدما اتهمها بمهاجمة ثكنات للجيش في الإقليم.

ومنذ ذلك الحين امتدت المعارك لتشمل منطقتي عفر وأمهرة المجاورتين في حين غرق إقليم تيجراي بما تصفه الأمم المتحدة بحصار إنساني بحكم الأمر الواقع ما يغذي المخاوف من حصول مجاعة واسعة الانتشار على غرار ما حصل في إثيوبيا في الثمانينات.

وإلى جانب النقص في المواد الغذائية ثمة نقص حاد في الأدوية ولقاحات الأطفال والمعدات الطبية على ما ذكرت الأمم المتحدة في تقارير عدة في الفترة الأخيرة.

آخر الأخبار