الخميس 25 أبريل 2024 11:53 مـ
حزب إرادة جيل

مايكل نصيف : الرئيس أولى اهتمام كبير في دعم وتمثيل الشباب ومطلوب من المجتمع المدني إعطاء فرص أكبر لتمكينهم في القيادةنائب رئيس حزب المؤتمر:كلمة الرئيس السيسي حملت رسائل قوية لجميع المصريين من أجل العمل والوقوف متحدين في مواجهة التحدياتبالفيديو..بسمة مصطفي : فيلم شقو تربع علي إيرادات عيد الفطر بـ 50 مليونً جنيهد.ميسر صديق : التحكيم له تاريخ وضوابط وهو العدالة الناجزةالكونفيدرالية: بعثة الزمالك تصل كوماسى لمواجهة دريمز الغانىديلي ميل: مانشستر سيتي يواصل اهتمامه بالتعاقد مع برونو جيماريشرئيس فنلندا: نؤكد دعمنا لحل الدولتين وضرورة وقف إطلاق النار فى غزة”حزب الله” يستهدف ثكنة زبدين فى مزارع شبعا المحتلة بالصواريخمدير ميناء العريش: الانتهاء من توسعة الحوض الأول بإشراف وعمالة مصريةبريطانيا: نستهدف قدرة إيران على إطلاق طائرات مسيرة من خلال عقوبات جديدةد.هشام عناني: تحرير سيناء عيد استعاده الكرامه المصريهالنائب ايهاب منصور: الارقام بعيدة عن الواقع الذى نعيشه
تكنولوجيا

تطوير رادار للتجسس على المكالمات بواسطة اهتزازات سماعات الهاتف

حزب إرادة جيل

كشف باحثون من جامعة "بنسلفانيا ستيت" الأمريكية عن رادار استشعاري يرصد اهتزازات سماعات الأذن المتصلة بهاتف ذكي، ويستطيع معرفة ما يقوله المتكلم من الطرف الثاني في الاتصال الهاتفي بنسبة 83%.

وأشار الدكتور مهاناث غاودا، المشارك في الدراسة، إلى أن ما توصل إليه الباحثون يعرّض خصوصية المستخدمين لخطر التجسس عليهم وزعزعة أمان استخدام الهواتف الذكية.

واستعرض الباحثون النظام الجديد خلال ملتقى IEEE Symposium on Security 2022، وأفادوا بأنهم تمكنوا من تطوير نظامهم للتجسس عبر استخدام مستشعر رادار للسيارات متاح في الأسواق، وهو يعمل بتقنية الموجات الملليمترية، وبشكل خاص في نطاقات 60-64 جيجاهيرتز و77-81 جيجاهيرتز، مما ألهم الفريق بتسمية الهجوم باسم "mmSpy".

واستخدم الباحثون هاتفي غوغل بيكسل 4a وسامسونغ جلاكسي S20، وأجروا محادثات صوتية ومن ثم بدؤوا الهجوم بتشغيل مستشعرات الرادار القادرة على التقاط اهتزازات سماعة الهاتف، وبذلك تمكنوا من جمع معلومات حول تلك الاهتزازات، وتخمين كلام المحادثات بدقة فائقة، حتى مع كون صوت المتكلم في السماعة منخفضا لدرجة أن المجاورين لصاحب الهاتف لا يمكنهم سماع الصوت.

وأوضح الباحثون أنه بعد جمع بيانات اهتزازات سماعة الهاتف، يتم إدخال تلك البيانات إلى نماذج برمجية قائمة على لغتي بايثون وماتلاب، بحيث تتم تنقية البيانات من أي ضوضاء، ومن ثم يتم إدخال البيانات الناتجة إلى أنظمة تعليم الآلة لتتمكن من تصنيف الكلام المنطوق وإعادة بناء الحديث بشكل مسموع وأكثر وضوحا ليسهل فهمه.

الباحثون أكدوا أنهم يعملون حاليا على تطوير تقنيات جديدة تحافظ على خصوصية المستخدمين من انتهاكها بواسطة الهجوم الجديد.

آخر الأخبار