الأربعاء 8 مايو 2024 08:37 مـ
حزب إرادة جيل

مجلس الجامعة المصرية الروسية يعلن عن أنباء سارةمجموعة مصر للأسمنت تبدأ عمليات التشغيل الذاتي لمحاجرها في قنا« ايربن ايدج للتطوير العقاري » تتعاقد مع شركة IEC للعمل استشاري عام لمشروعاتها بالقاهرة الجديدةتقرير خاص ب ” .G.l. l ” عن الوحدات السكنية في القاهرة.رسميًا.. زووم تعين «مهند الكلش» مديراً تنفيذياً جديداً لـ لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا وباكستانالنائبة ايفلين متى تتقدم بسؤال برلمانى بشأن دور الجهاز المركزى للمحاسبات فى الرقابة على المحلياتجامعة هليوبوليس تنظم يوما متميزا وملتقى للتغذيةجيش الاحتلال: استهداف موقع معبر كرم أبوسالم بـ4 قذائف هاون وقذيفتين صاروخيتينالأردن: هجوم إسرائيل على رفح يهدد بمذبحة جديدةمواعيد مباريات اليوم الثلاثاء 7 مايو 2024 والقنوات الناقلةتشكيل الأهلى المتوقع أمام الاتحاد وموعد المباراة والقنوات الناقلة”القاهرة الإخبارية”: قصف إسرائيلى عنيف يستهدف المناطق الشرقية لرفح الفلسطينية
منوعات

عن الروابط الثقافية الروسية المصرية.. كتاب: «علاقة ممتدة منذ ألف عام»

حزب إرادة جيل

استضافت القاعة الدولية “بلاز2”، ضمن النشاط الثقافي لفعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب، اليوم الجمعة، ندوة بعنوان “الروابط الثقافية بين مصر وروسيا”.

حضر فعاليات الندوة كل من الكاتب الروائى ديمتري ستيشنيف، والدكتور مراد جاتين مدير المراكز الثقافية الروسية، والشاعر مكسيم أملين وأدارها دكتور شريف جاد.

وقال الدكتور شريف جاد، مدير المركز الثقافي الروسي بمصر، إن العلاقات المصرية الروسية شهدت زخمًا ثقافيًا خلال حقبة الاتحاد السوفيتي، واستمرت بعد تفككه، حيث كانت المؤسسة المصرية الروسية للعلوم، حاضرة بالإضافة إلى الدور الكبير لعدد من المترجمين المصريين ومنهم "نصر الدين الجبالي ودكتور أنور إبراهيم ، وضحى عاصي"، في تطور تلك العلاقات الثقافية.

ولفت “جاد” إلى أن 23 ألف شاب مصري يدرسون في روسيا.

من جانبه، أشار الدكتور مراد جاتين، إلى أن المركز الثقافي حمل على عاتقه مسئولية تعميق العلاقة بين البلدين، مُشيرًا إلى أن روسيا قدمت مؤخرًا 250 منحة للمصريين.

وقال ديمتري ستيشنيف، صاحب يوميات الكاهن الأعظم: “العلاقات الثقافية المصرية الروسية وطيدة وبدأت منذ ما يزيد عن ألف عام”.

من جهته، قال الشاعر الروسي املين مكسيم، إن ترجمة الشعر صعبة جدًا، فليس سهلًا أن تصل بالترجمة للمعني المقصود تماما، َلكن ماتقدمه هو روح النص، ورغم ذلك يمكن تسريب ذلك الاحساس بما تحمله القصيدة، وبخلاف كتابتي للشعر لدى أنشطة متعددة تدور حول الشعر.

ولفت إلى أنه ولد في جنوب روسيا، وقرأ في طفولته أشعار من العربية تُرجمت من القرن الـ15 مثل “كتابات أبو العلاء المعري”.

آخر الأخبار