السبت 12 يوليو 2025 12:26 مـ
حزب إرادة جيل

محمد تيسير مطر يتابع شكاوى المواطنين بخصوص مكتب الشهر العقاري بدار السلامالرئيس السيسى يؤكد دعم مصر الكامل للمساعى الرامية إلى تحقيق توافق وطنى بالصومالوزير التعليم: المدارس الثانوية جاهزة لتطبيق ”البكالوريا”الفريق أحمد خليفة يتفقد المنظومة التعليمية بمعهد ضباط الصف المعلمينجيش الاحتلال يعلن تدمير مواقع عسكرية سوريةالاحتلال يواصل اقتحام الضفة ويهدد مطلقى تعليمات الإخلاءسفير أنقرة بالقاهرة: مصر وجهة أساسية للاستثمارات التركية”الصحة”: الجذام لا ينتقل بسهولة وعلاجه مجانى بالكامل ولا مبرر لعزل المرضىوزير الخارجية يشارك فى لقاء افتراضى مع الجالية المصرية فى واشنطن ونيويوركتيسير مطر: الأحزاب حريصة على أن تكون اختياراتها للقائمة الوطنية مبنية على معايير واضحةالنائب تيسير مطر لـ ”صدى البلد”: القائمة الوطنية تعبر عن ممارسة ديمقراطية مفتوحة.. ونرحب بتوسيع اختصاصات الشيوخالنائب محمد تيسير مطر يشارك في مناقشة نظام البكالوريا بديل الثانوية العامة أمام مجلس النواب
الأشقاء العرب

الرئيس التونسي يعلن قرارات جديدة

حزب إرادة جيل

أعلن الرئيس التونسي قيس سعيد، في كلمة مباشرة له مساء اليوم، عدة إجراءات جديدة، منها أن يبقى المجلس النيابي معلقا أو مجمدا إلى تاريخ تنظيم انتخابات جديدة، والمقرر لها ديسمبر العام المقبل وفق القانون، فضلًا عن تنظيم استشارة شعبية بداية من 1 يناير 2022، وتم الاعداد للمنصات الإلكترونية وبدأت بلورة الأسئلة الواضحة والمختصرة حتى تمكن الشعب من التعبير عن إرادته، وتم اتخاذ كل الاحتياطات لتأمين الاستفتاء الالكتروني أو الاستشارة الشعبية.

وأضاف «سعيد»، أنه إلى جانب المنصات، سيجري تنظيم استشارات مباشرة في كل معتمدية، على أن تنتهي في الداخل والخارج في العشرين من مارس تاريخ يوم الاحتفال بذكرى الاستقلال، كما أنه تتولى لجنة سيتم تحديد أعضائها واختصاصتها، ستقوم بالتأليف بين مختلف الاقتراحات وتنهي أعمالها قبل يونيو المقبل، ويتم عرض الإصلاحات الدستورية وغيرها على الاستفتاء يوم 25 يوليو 2022، وتنظم انتخابات تشريعية وفق القانون الانتخابي الجديد، يوم 17 ديسمبر 2022.

وأشار رئيس الجمهورية التونسي، إلى أن هذه القرارات تندرج ضمن تصحيح مسار الثورة والتاريخ، فالشعب التونسي ليس مغفلاً، وما كان يحدث لم يعد مقبولاً وصار الخطر داهماً، ما دفعه إلى اتخاذ إجراءات 25 جويلية بمفرده، «تحققت بنفسي في أن يكون جميع أعضاء الحكومة نزهاء، وتركت الوقت للتاريخ حتى تصير عملية الفرز، من صفق لإجراءات 25 يوليو ولم ينل حظه، صار يندد بها، وهناك من جاءته أموال من الخارج لينقلب على عقبيه ويدعو للرجوع إلى الوراء».

وتابع: «لن نعود إلى الوراء أبدا، فهؤلاء لا قيمة ولا مبدأ لهم، كانوا يتوقعون أنني سأوزع الحقائب، لكن ذلك لم يحصل، فتحولوا إلى معارضين لما أسموه بالإنقلاب وينددون بالحد من الحريات».

آخر الأخبار