الأحد 5 مايو 2024 03:13 مـ
حزب إرادة جيل

خطاب الرئيس السيسى فى عيد العمال يسيطر على مناقشات أجتماع أتحاد عمال تحالف الأحزاب المصريةالمرإة الاردنية دعم و سند لامتها العربيةبرلمانى : مقاطعة السلع أقوى سلاح لعودة الإستقرار للأسواق وانخفاض الأسعارعاطف سندي مهرجان أفلام السعودية و جمعية الأفلام و مركز إثراء تُشعرنا بالفخر الفني و السينمائيحراك الجامعات الأمريكية الداعم لفلسطين.. أي تداعيات؟..بقلم نعيمة رفعتوكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب ” يشهد ” احتفالية الطائفة الإنجيلية بمناسبة عيد القيامة المجيد ” والرئيس السيسي يوفد مندوباالنائب أمين مسعود : صغار الموظفين وراء عدم التطبيق السليم لقانون التصالح فى مخالفات البناءالدكتور محمد الصالحي عضو مجلس الشيوخ يهنئ اقباط مصر بعيد القيامه المجيدنائب امبابه طارق حسانين يهنئ الاخوه الاقباط بعيد القيامه المجيدنائبى دمياط بمجلس الشيوخ وليد التمامي ومحمد ابو حجازي يهنئان الاخوه الاقباط بمناسبه عيد القيامه المجيدريال مدريد يبحث عن الاحتفال بلقب الدورى الإسبانى أمام قادشتاريخ مواجهات الأهلى والجونة.. الأحمر لا يخسر بالدور الثانى فى الدورى
منوعات

أسترازينيكا: علاجنا بالأجسام المضادة يقي من كورونا

حزب إرادة جيل

قالت شركة ”أسترازينيكا“ اليوم الجمعة، إن علاجا بالأجسام المضادة تقوم على تطويره حقق الهدف الأساس في الوقاية من فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك خلال دراسة بمرحلة متقدمة.

ويضع هذا العلاج شركة الأدوية البريطانية على المسار الصحيح؛ لتقديم بديل محتمل للقاحات لمن يعانون من ضعف في جهاز المناعة.

وأضافت الشركة أن ”المزج بين نوعين من الأجسام المضادة، والذي اكتشفه في البداية المركز الطبي التابع لجامعة فاندربلت، قلص بنسبة 77 % خطر الإصابة بمرض كوفيد-19 مصحوبا بأعراض“.

وقالت إن ”أكثر من 75 % من المشاركين كانوا يعانون من أمراض مزمنة، بعضها مرتبط بضعف استجابة المناعة للقاحات“.

وتمثل النتائج تغيرا في حظوظ الشركة، التي قالت في حزيران/يونيو، إن دراسة أصغر خلال المراحل المتأخرة فشلت في تقديم أدلة على أن مزيج الأجسام المضادة يحمي من خالطوا مصابا من العدوى بالمرض.

وفي سياق متصل، وافق المنظم الصحي في بريطانيا الجمعة، على مزيج من الأجسام المضادة طورته شركة ”Regeneron وRoche“ للوقاية من فيروس كورونا وعلاجه.

وقالت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) إن ”عقار Ronapreve يمكن أن يساعد في منع العدوى، ويساعد كذلك في التخفيف من أعراض كورونا الشديدة، كما يقلل من فرص الدخول إلى المستشفى“.

وذكر وزير الصحة البريطاني، ساجد جافيد، في بيان، أن ”هذا العلاج سيكون إضافة مهمة إلى مخزوننا من الأسلحة لمواجهة كوفيد -19“.

من جهتها بينت ”MHRA“ أن هذا العقار يرتبط بالفيروس التاجي في بطانة الجهاز التنفسي ويمنعه من الوصول إلى خلايا الجهاز التنفسي، مبينة أن الدواء غير مخصص لاستخدامه كبديل للتطعيم.

والشهر الماضي، أصبحت اليابان أول دولة توافق على علاج رونابريف (Ronapreve) للعدوى الخفيفة إلى المتوسطة من كورونا.

وتكثف العديد من دول العالم جهودها لتلقيح أكبر عدد من السكان للوقاية من فيروس كورونا المستجد، والعمل على مراقبة تطورات هذا الوباء، مع ظهور سلالات جديدة أثارت الخوف والقلق.

كما يواصل علماء وباحثون في مختلف دول العالم عملهم لمواجهة الفيروس القاتل، من خلال الوصول إلى علاجات وأدوية خاصة قادرة على إنهاء الوباء، وإنقاذ أكبر عدد من المرضى والمصابين.

وترى عدة مصادر، أن اللقاحات حتى الآن هي الطريق الوحيد للحد من انتشار فيروس كورونا، باعتبارها توفر حماية من الإصابة، وتقلل من الأعراض حال حدوثها.

آخر الأخبار