الأحد 28 أبريل 2024 07:25 مـ
حزب إرادة جيل

بحضور تلاوي و الفقي و زخاري وشيرين فهمي..٢٥ متحدثا في يوم الوفاء لاسم الدكتور سرور في جمعية الاقتصاد والتشريعالعيسوي في ”معرض وتريكس”: توطين تكنولوجيا المياه ووسائل التحلية ومعالجة الصرف الصحي في افريقيا هدف استراتيجي ل”الدولي لرجال الأعمال”كوالكوم تعلن عن الشركات الناشئة المرشحة في القائمة المختصرة لمبادرة كوالكوم ”Make in Africa 2024”المصري الديمقراطي الاجتماعي يشارك في منتدى العالم العربي بعمانلواء أ.ح / صلاح المعداوى يكتب: مصر المحروسة بإذن اللهبرعاية وحضور وزير الرياضة توتال إنرجيز تُطلق مرحلة «دوري المنتخبات» للمرة الأولى في تاريخ بطولة دوري مراكز الشبابافتتاح المؤتمر السنوي الـ 44 لكلية طب عين شمسعمر جابر: اسم الزمالك كبير ولدينا جماهير فى إفريقيا لمساندة الفريقعاجل.. أول تعليق من محمد عبدالمنعم على احتفاله بالهدف أمام مازيمبياندلاع مواجهات بين شبان وقوات الاحتلال شرقى قلقيلية بعد اقتحامها بالآليات العسكريةقصف مدفعى إسرائيلى يستهدف محيط مستشفى ميس الجبل جنوب لبنانأولها رفح وآخرها فى العريش.. مئات الشاحنات تصطف تأهبًا لدخولها إلى غزة
نحن والعالم

أكبر مدينة أثرية فى مصر ويعود تاريخها لجد توت عنخ آمون

حزب إرادة جيل

أبرزت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أهمية اكتشاف البعثة المصرية برئاسة الدكتور زاهي حواس، بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار مدينة "صعود آتون"، أو المدينة الذهبية المفقودة بالأقصر، يعود تاريخها إلى عهد الملك أمنحتب الثالث
قائلة إنها تعد أكبر مدينة أثرية يتم اكتشافها فى مصر.

وقالت الصحيفة إن المدينة الفرعونية القديمة التي أسسها الملك أمنحتب الثالث، وهو جد الملك الشهير توت عنخ آمون، تعد أكبر مدينة قديمة يتم اكتشافها فى مصر وهى كاملة بضواحٍ وشوارع ونظام أمنى.

وذكرت الصحيفة أن هذه المدينة عبارة عن أكبر مستوطنة إدارية وصناعية في عصر الإمبراطورية المصرية على الضفة الغربية للأقصر، حيث عثر بالمدينة على منازل يصل ارتفاع بعض جدرانها إلى نحو 3 أمتار ومقسمة إلى شوارع.

وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن هذا الاكتشاف الأكثر أهمية منذ اكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون الفخمة منذ ما يقرب من قرن، مضيفة أن عمر المدينة 3500 عام، حيث قام علماء الآثار بتأريخ المدينة باستخدام الكتابة الهيروغليفية الموجودة على الفخار وختم الملك أمنحتب الثالث.

ونقلت الصحيفة عن زاهي حواس قوله في بيان إنه "في غضون أسابيع فقط من الحفر، اكتشفنا تشكيلات من الطوب اللبن في كل اتجاه" مضيفًا: "بحثت العديد من البعثات الأجنبية عن هذه المدينة ولم يعثر عليها أحد قط".

وأضاف حواس، أن هذه المدينة هي أكبر مستوطنة إدارية وصناعية في عصر الإمبراطورية المصرية على الضفة الغربية للأقصر، حيث عثر بالمدينة على منازل يصل ارتفاع بعض جدرانها إلى نحو 3 أمتار ومقسمة إلى شوارع، متابعًا: لقد كشفنا عن جزء من المدينة يمتد غربًا، بينما يعد دير المدينة جزءًا من مدينتنا.

ونقلت الصحيفة عن الدكتورة بيتسي بريان، أستاذة علم المصريات بجامعة جون هوبكنز، أن اكتشاف هذه المدينة المفقودة هو ثاني اكتشاف أثري مهم بعد اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون.

وأوضحت أن اكتشاف هذه المدينة، لم يمنحنا فقط لمحة نادرة عن حياة قدماء المصريين في عصر الإمبراطورية، ولكنه أيضا سيساعد في إلقاء الضوء على أحد أعظم الألغاز في التاريخ، ولماذا قرر إخناتون ونفرتيتي الانتقال إلى العمارنة.

آخر الأخبار