السبت 4 مايو 2024 01:54 صـ
حزب إرادة جيل

بحضور وزير الرياضة أبطال مصر والعرب يتلألؤون في حفل تتويج نيوز للأفضلبرعاية مجموعة EMC مالمو تحتضن ”مهرجان بينالي 2024” وسط حضور عالمي لنجوم الفن والثقافةزينة عبد القادر تكتب… يحدث في مصر الان انطلاق رالي الفراعنة الدولي للدراجات الصحراوية..اختتام مجموعة السلام العربي اجتماعها العام الثاني في مقر جامعة الدول العربيةالدولي لرجال الأعمال يشارك في منتدى طقشند للاستثمار ويلتقي سفيرة مصر في اوزبكستاننائبى دمياط بمجلس الشيوخ وليد التمامي ومحمد ابو حجازي يشيدان بقرار اتحاد القبائل العربيه بتدشين مدينه السيسي بشمال سيناءالنائب تيسير مطر ينعي وفاه المهندس عبد الخالق عياد رئيس لجنه الطاقه والبيئه بمجلس الشيوختوجيه من الرئيس السيسى لتوفير العمالة المصرية الماهرةالرئيس السيسى: زيادة الحد الأدنى لإعانات الطوارئ من 600 إلى 1500 جنيه | عاجلالرئيس السيسى: تحية إجلال وتقدير لكل يد مصرية تزرع الأمل وتصنع حياة كريمة”نقابات عمَّال مصر” يهدي الرئيس السيسي درعًا تذكاريًاالرئيس السيسى يُكرّم عددًا من النماذج العمالية المتميزة
منوعات

«مسحة الجلد».. طريقة جديدة للكشف عن كورونا

حزب إرادة جيل

قالت دراسة حديثة إنه يمكن الكشف عن الإصابة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، عن طريق «مسحات الجلد»، في مناطق الوجه والرقبة والظهر، بدل من استخدام المسحات الأنفية، والتي تتسبب في آلم كبير، لكونها تصل من الأنف إلى مؤخرة الحلق.

وأوضح الباحثون في جامعة «سري» البريطانية أن الدهن أو الزهم، وهو مادة شمعية تفرزها الغدد في الجلد، يتأثر بالإصابة بفيروس كورونا المستجد، ومن ثم يمكن استخدامه للكشف عن علامات عدوى كوفيد-19.

وأضاف الباحثون: "لوحظت اختلافات بين كوفيد-19 الإيجابي ولاسلبي الموجودين في مجموعة من الدهون، والفرق ثابت يظهر في خفض مستويات الدهون وخاصة الدهون الثلاثية، ومن خلال النظر إلى المستويات المختلفة للدهون الموجودة في عينات الدهون، تمكن الباحثون من اكتشاف حالة إيجابية بحساسية 57% وخصوصية 68%".

وأكد مؤلفو الدراسة أن حساسية المسحة هي مقياس لمدى جودة الاختبار في اكتشاف الحالات الإيجابية والحساسية العالية، وتعني عددًا منخفضًا من السلبيات في الحالات التي يصاب فيها الشخص بالعدوى، ولكن يكون الاختبار سلبيًا.

وأوضحوا أن الخصوصية هي الجانب الآخر من هذا الاختبار، وهي مقياس يستخدم لقياس مدى فعالية الاختبار في اكتشاف الحالات السلبية، وتعادل درجة الخصوصية العالية عددًا أقل من الإيجابيات الخاطئة، حيث لا يكون الشخص مصابًا ولكنه يسجل اختبارًا إيجابيًا.

وأشاروا إلى أنهم عندما أعادوا إجراء تحليلهم وحصروا الأمراض المصاحبة للمرضى، مثل السمنة أو ارتفاع ضغط الدم أو غيرها من الحالات الصحية الموجودة مسبقًا، تحسنت الأرقام إلى 79% و83% على التوالي.

في السياق ذاته، قالت الدكتورة ميلاني بيلي المؤلفة المشاركة للدراسة: "لسوء الحظ، فإن شبح الأوبئة المستقبلية يتصدر بقوة جدول أعمال المجتمع العلمي، والدراسة تقول أننا قد نكون قادرين على استخدام وسائل غير جراحية لاختبار أمراض مثل كورونا في المستقبل".

من جانبه، قال مات سبيك المؤلف المشارك للدراسة: "كورونا يضر بالعديد من مجالات التمثيل الغذائي، وخلال الدراسة ظهر أنه يمكن إضافة دهون الجلد إلى القائمة، مما يكون له آثار على وظيفة الحاجز الواقي للجلد، كما أنه عرضًا يمكن اكتشافه للمرض نفسه"

آخر الأخبار