الثلاثاء 23 أبريل 2024 03:37 مـ
حزب إرادة جيل

الدكتور محمد الصالحي عضو مجلس الشيوخ يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بالذكرى 42 لاعياد تحرير سيناءنائبي دمياط بمجلسى الشيوخ وليد التمامي ومحمد ابو حجازي يهنئان الرئيس عبد الفتاح السيسي بالذكرى 42 لتحرير سيناءايهاب منصور: احنا بنشم تراب واتفاقيات حبر على ورقسعيد حساسين : تطبيق التأمين الصحي الشامل ضمانة حقيقية لعلاج غير القادرين مجاناًعيد تحرير سيناء .. استرداد الأرض والسيادة المصرية.. بقلم نعيمة رفعتالنائب تيسير مطر يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بالذكرى 42 لاعياد تحرير سيناءبمناسبة احتفالات أعياد سيناء تحالف الاحزاب المصرية يعقد اجتماعا يوم الأربعاءجيش الاحتلال: رصدنا 35 عملية إطلاق صاروخى من الأراضى اللبنانية”حزب الله” يستهدف ‏قاعدة عين زيتيم الإسرائيلية بصواريخ الكاتيوشابروتوكول تعاون مشترك بين مكتب النائب الدكتور/ حسين خضير وكيل لجنة الصحه بمجلس الشيوخ ومستشفيات المنصوره الجامعيهنائب رئيس حزب المؤتمر يهنئ الرئيس السيسي بذكري تحرير سيناء”شاف”: تداعيات توتر الصراع الإسرائيلي الإيراني على الاقتصاد العالمي مؤلمة ويشل حركته
منوعات

«مسحة الجلد».. طريقة جديدة للكشف عن كورونا

حزب إرادة جيل

قالت دراسة حديثة إنه يمكن الكشف عن الإصابة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، عن طريق «مسحات الجلد»، في مناطق الوجه والرقبة والظهر، بدل من استخدام المسحات الأنفية، والتي تتسبب في آلم كبير، لكونها تصل من الأنف إلى مؤخرة الحلق.

وأوضح الباحثون في جامعة «سري» البريطانية أن الدهن أو الزهم، وهو مادة شمعية تفرزها الغدد في الجلد، يتأثر بالإصابة بفيروس كورونا المستجد، ومن ثم يمكن استخدامه للكشف عن علامات عدوى كوفيد-19.

وأضاف الباحثون: "لوحظت اختلافات بين كوفيد-19 الإيجابي ولاسلبي الموجودين في مجموعة من الدهون، والفرق ثابت يظهر في خفض مستويات الدهون وخاصة الدهون الثلاثية، ومن خلال النظر إلى المستويات المختلفة للدهون الموجودة في عينات الدهون، تمكن الباحثون من اكتشاف حالة إيجابية بحساسية 57% وخصوصية 68%".

وأكد مؤلفو الدراسة أن حساسية المسحة هي مقياس لمدى جودة الاختبار في اكتشاف الحالات الإيجابية والحساسية العالية، وتعني عددًا منخفضًا من السلبيات في الحالات التي يصاب فيها الشخص بالعدوى، ولكن يكون الاختبار سلبيًا.

وأوضحوا أن الخصوصية هي الجانب الآخر من هذا الاختبار، وهي مقياس يستخدم لقياس مدى فعالية الاختبار في اكتشاف الحالات السلبية، وتعادل درجة الخصوصية العالية عددًا أقل من الإيجابيات الخاطئة، حيث لا يكون الشخص مصابًا ولكنه يسجل اختبارًا إيجابيًا.

وأشاروا إلى أنهم عندما أعادوا إجراء تحليلهم وحصروا الأمراض المصاحبة للمرضى، مثل السمنة أو ارتفاع ضغط الدم أو غيرها من الحالات الصحية الموجودة مسبقًا، تحسنت الأرقام إلى 79% و83% على التوالي.

في السياق ذاته، قالت الدكتورة ميلاني بيلي المؤلفة المشاركة للدراسة: "لسوء الحظ، فإن شبح الأوبئة المستقبلية يتصدر بقوة جدول أعمال المجتمع العلمي، والدراسة تقول أننا قد نكون قادرين على استخدام وسائل غير جراحية لاختبار أمراض مثل كورونا في المستقبل".

من جانبه، قال مات سبيك المؤلف المشارك للدراسة: "كورونا يضر بالعديد من مجالات التمثيل الغذائي، وخلال الدراسة ظهر أنه يمكن إضافة دهون الجلد إلى القائمة، مما يكون له آثار على وظيفة الحاجز الواقي للجلد، كما أنه عرضًا يمكن اكتشافه للمرض نفسه"

آخر الأخبار