الجمعة 4 يوليو 2025 03:20 صـ
حزب إرادة جيل

تيسير مطر: الأحزاب حريصة على أن تكون اختياراتها للقائمة الوطنية مبنية على معايير واضحةالنائب تيسير مطر لـ ”صدى البلد”: القائمة الوطنية تعبر عن ممارسة ديمقراطية مفتوحة.. ونرحب بتوسيع اختصاصات الشيوخالنائب محمد تيسير مطر يشارك في مناقشة نظام البكالوريا بديل الثانوية العامة أمام مجلس النوابتحالف الأحزاب المصرية: الإطار الزمني لانتخابات الشيوخ نقطة انطلاق نحو سباق انتخابي نزيه ومشرفتحالف الأحزاب المصرية يراجع نتائج فرز طلبات الترشح ويواصل تجهيز المقرات ودعم المرشحين إعلاميًا وميدانيًاتحالف الأحزاب المصرية: 30 يونيو كتبت ميلادا جديدا للدولة المصريةتحالف الأحزاب: نتواصل مع المصريين بالخارج وكوادرنا استعدادًا لانتخابات الشيوخ”إرادة جيل” يطلق أولى دوراته التدريبية لتأهيل المرشحين استعدادًا لانتخابات 2025.. والتدريب على الأدوات الرقابية أولوية لضمان برلمان فاعلتحالف الأحزاب ينعى ببالغ الحزن شهيدات لقمة العيش بالمنوفيةالنائب تيسير مطر يهنئ الرئيس السيسي والأمتين العربية والإسلامية بحلول العام الهجري الجديدالنائب محمد تيسير مطر يشارك في اجتماع لجنة حقوق الإنسان بهيئة مكتب اللجنة التشريعية وبمشاركة وفد من ”القومي لحقوق الإنسان”تحالف الأحزاب يرحب بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران
الوطن

انطلاق فعاليات احتفالية تحالف الأحزاب السياسية المصرية للاحتفال بعيد الشرطة 71

حزب إرادة جيل

انطلقت منذ قليل، الاحتفالية الكبرى التي ينظمها تحالف الأحزاب السياسية المصرية، بمناسبة الذكرى الـ 71 لعيد الشرطة التي تتزامن مع ذكرى معركة الإسماعيلية في 25 من يناير من كل عام. بحضور 42 رئيس حزب سياسي، وأسر الشهداء ونواب مجلسي النواب والشيوخ وأعضاء تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.

بدأ الحفل بعزف السلام الجمهوري وتلاوة ايات من القرآن الكريم يتلوها الشيخ أحمد مصطفى وكلمة ترحيب بالحضور للكاتب الصحفي الكبير محمود نفادي نائب رئيس حزب إرادة جيل والمتحدث الإعلامي لتحالف الأحزاب.


ووجه النائب تيسير مطر رئيس حزب إرادة جيل، وكيل لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ، وأمين عام تحالف الأحزاب المصرية، خلال الاحتفالية تحية من القلب للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، بمناسبة العيد الـ 71 للشرطة المصرية.

واحتفالية اليوم ، تعد تخليدًا لذكرى شجاعة ووطنية رجال الشرطة في معركة الإسماعيلية، يوم 25 يناير من عام 1952 بعدما رفضوا بكل شجاعة تسليم سلاحهم للمحتل، وتمسكوا بمبنى المحافظة ورفضوا إخلاءه لقوات الاحتلال الإنجليزي، رغم أن عددهم وأسلحتهم وتدريبهم لا يسمح لهم بمواجهة جيوش مدربة على الحرب ومسلحة بالمدافع والدبابات والبنادق الحديثة، بينما كانت قوات الشرطة المصرية مسلحة ببنادق قديمة الصنع، وواجه رجال الشرطة البالغ عددهم 850 فردًا، بكل بسالة، قوات الاحتلال الإنجليزي البالغ عددها سبعة آلاف جندي وضابط ومعهم عدد من المدافع و6 دبابات وراح ضحيتها أكثر من 50 شهيدًا و80 مصابًا

آخر الأخبار