الجمعة 26 أبريل 2024 06:33 مـ
حزب إرادة جيل

العيسوي: 7مليون ونص عددالصم والبكم في مصر وتفعيل دورهم إضافة اقتصاديةالعيسوي: 7مليون ونص عدد الصم والبكم في مصر وتفعيل دورهم إضافة اقتصاديةنائبى دمياط بمجلس الشيوخ وليد التمامي ومحمد ابو حجازي يشيدان بكلمه الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبه تحرير سيناءالنائب تيسير مطر يشيد بكلمه الرئيس السيسي بمناسبه اعياد تحرير سيناءمايكل نصيف : الرئيس أولى اهتمام كبير في دعم وتمثيل الشباب ومطلوب من المجتمع المدني إعطاء فرص أكبر لتمكينهم في القيادةنائب رئيس حزب المؤتمر:كلمة الرئيس السيسي حملت رسائل قوية لجميع المصريين من أجل العمل والوقوف متحدين في مواجهة التحدياتبالفيديو..بسمة مصطفي : فيلم شقو تربع علي إيرادات عيد الفطر بـ 50 مليونً جنيهد.ميسر صديق : التحكيم له تاريخ وضوابط وهو العدالة الناجزةالكونفيدرالية: بعثة الزمالك تصل كوماسى لمواجهة دريمز الغانىديلي ميل: مانشستر سيتي يواصل اهتمامه بالتعاقد مع برونو جيماريشرئيس فنلندا: نؤكد دعمنا لحل الدولتين وضرورة وقف إطلاق النار فى غزة”حزب الله” يستهدف ثكنة زبدين فى مزارع شبعا المحتلة بالصواريخ
الأشقاء العرب

مشاجرة صغيرة تتحول لـ”هجوم ميليشياوي” يوقع 48 قتيلا في دارفور

حزب إرادة جيل

قتل 48 شخصا على الأقل، وأصيب 97 آخرون، في هجوم نفذته ميليشيات على مدينة الجنينة في ولاية غرب دارفور، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء السودانية عن نقابة أطباء محلية.

ووقع الهجوم، السبت، بعد أسابيع قليلة من بدء انسحاب قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (يوناميد) من المنطقة التي يشتد فيها العنف.

وقالت هيئة محامي دارفور في بيان إن ”الهجوم وقع بعد أن طعن أحد أفراد قبيلة المساليت أحد أفراد قبيلة عربية، لتستغل الحادث الميليشيات المسلحة المتربصة، وهاجمت مدينة الجنينة من جميع الاتجاهات“.

وهاجمت الميليشيات أيضا معسكر كريندق الذي يضم نازحين محليين والذي ذكرت وكالة الأنباء السودانية أن هناك موجة نزوح منه إلى المدينة، واتهمت هيئة محامي دارفور الميليشيات بارتكاب عمليات نهب وانتهاكات لحقوق الإنسان.

ووقعت حوادث مماثلة في دارفور منذ بدء الصراع فيها عام 2003 عندما سلحت حكومة الرئيس السابق عمر البشير ميليشيات لمساعدتها في إخماد تمرد في المنطقة.

وقالت المنسقة العامة لمعسكرات النازحين واللاجئين إنها ”حذرت مرارا من هذه الأوضاع الأمنية المتردية الخطيرة في إقليم دارفور التي ازدادت انحدارا وسوء بعد انسحاب بعثة يوناميد إذ إن الميليشيات المسلحة لا تزال تشكل خطرا دائما“.

واحتج سكان المعسكرات على خروج بعثة حفظ السلام التي كانت تسير دوريات في المنطقة إلى أن انتهت فترة عملها في الأول من يناير/كانون الثاني.

وأمس السبت أعلن حاكم غرب دارفور حالة طوارئ تسمح باستخدام القوة لتحقيق الاستقرار وفرض حظر التجول، وفي حين بدأ الجيش في الانتشار قالت هيئة محامي دارفور إن قائد المنطقة لم يستجب لتعليمات حاكم الولاية.

ونقلت وكالة الأنباء السودانية قول نقابة أطباء غرب دارفور إنها طلبت المساعدة في حماية المنشآت الطبية والعاملين، لكن النقابة وصفت الاستجابة بأنها ”ضعيفة“.

وقال مكتب رئيس وزراء السودان عبد الله حمدوك، وهو مدني، إنه أوفد مجموعة رفيعة المستوى يقودها النائب العام إلى الجنينة.

آخر الأخبار