الإثنين 29 أبريل 2024 04:28 مـ
حزب إرادة جيل

أوسكار المبدعين العرب تختتم موسمها الثاني بحفل كبير بالقاهرةندى لطرق مصرية آمنة و مركز بحوث النقل وأداة ستريت كي تعاونان لإطلاق مبادرة ”منطقة مدارس آمنة”رئيس مطورى القاهرة الجديدة يطالب الحكومة بمنح القطاع العقارى محفزات لتصدير العقار للخارجقوانين جديدة ”غير موفقة” تعرقل وصول المدخنين إلى استخدام بدائل منخفضة المخاطر للإقلاع عن التدخينبحضور تلاوي و الفقي و زخاري وشيرين فهمي..٢٥ متحدثا في يوم الوفاء لاسم الدكتور سرور في جمعية الاقتصاد والتشريعالعيسوي في ”معرض وتريكس”: توطين تكنولوجيا المياه ووسائل التحلية ومعالجة الصرف الصحي في افريقيا هدف استراتيجي ل”الدولي لرجال الأعمال”كوالكوم تعلن عن الشركات الناشئة المرشحة في القائمة المختصرة لمبادرة كوالكوم ”Make in Africa 2024”المصري الديمقراطي الاجتماعي يشارك في منتدى العالم العربي بعمانلواء أ.ح / صلاح المعداوى يكتب: مصر المحروسة بإذن اللهبرعاية وحضور وزير الرياضة توتال إنرجيز تُطلق مرحلة «دوري المنتخبات» للمرة الأولى في تاريخ بطولة دوري مراكز الشبابافتتاح المؤتمر السنوي الـ 44 لكلية طب عين شمسعمر جابر: اسم الزمالك كبير ولدينا جماهير فى إفريقيا لمساندة الفريق
نحن والعالم

«المركزى الأمريكى»: الركود خطر وارد لأسباب عالمية

حزب إرادة جيل

قال جيمس بولارد، رئيس فرع بنك الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) في سانت لويس، اليوم الثلاثاء، إن الزيادات السريعة في أسعار الفائدة الأمريكية فاقمت مخاطر حدوث ركود، ولكنه على الأرجح سيكون نتيجة لصدمة خارجية وليس لانهيار الاقتصاد الأمريكي الذي لا يزال مرنا.

وقال بولارد خلال منتدى اقتصادي في لندن، مشيرًا إلى المسار الذي يحاول المجلس أن يسلكه للسيطرة على التضخم دون التسبب في انكماش خطير "في أي وقت تحاول فيه، السير حبل مشدود ينتابك القلق من هبوب زوبعة كبيرة".

وأضاف أنه مع ذلك فإنه على الرغم من نمو الوظائف القوي في الولايات المتحدة والتوازن القوي للإنفاق المعيشي للأسر، فإن "الحديث عن قصة الركود يجب أن يكون على أساس عالمي أكثر منه على أساس أمريكي"، مع احتمال أن تجذب أوروبا والصين بقية العالم إلى الانكماش.

كما قال بولارد، وهو واحد من صانعي السياسة في الاحتياطي الاتحادي الأكثر تشددًا في تشجيع زيادات أسعار الفائدة الأسرع والأكبر، إنه يعتقد الآن بأن خطط الاحتياطي الاتحادي لرفع المعدل المستهدف في السياسة المالية إلى 4.5 بالمئة تقريبًا بحلول نهاية هذا العام قد دفعت السياسة النقدية الأمريكية إلى مستوى "تقييدي"، من شأنه أن يبطئ الاقتصاد ويخفف التضخم.

وقال إنه يجب الإبقاء على هذه المعدلات المرتفعة "لبعض الوقت"، وهي حقيقة أدت إلى إعادة تسعير سريع للأصول المالية في الأسابيع الماضية، وأثارت مخاوف من أن سياسة بنك الاحتياطي الاتحادي تزيد المخاطر على الاقتصاد العالمي.

وأوضح أن تخفيف هدف التضخم البالغ اثنين بالمئة الخاص بالمركزي الأمريكي من شأنه أن "يبدد" مصداقية البنك ويبث الفوضى حول العالم.

آخر الأخبار