الخميس 25 أبريل 2024 07:31 مـ
حزب إرادة جيل

د.هشام عناني: تحرير سيناء عيد استعاده الكرامه المصريهالنائب ايهاب منصور: الارقام بعيدة عن الواقع الذى نعيشهاعضاء نادى المصرى القاهرى يهئنون الرئيس عبدالفتاح السيسى بمناسبة أعياد تحرير سيناءتحالف الاحزاب المصرية يوجه تحية لابناء وقبائل سيناء بمناسبة عيد تحرير سيناء”الدولي لرجال الأعمال” يناقش إنشاء مدرسة للذهب ونقل التجربة المصرية إلى اوزباكستانرئيس قوى عاملة النواب يهنئ الرئيس السيسي بذكرى تحرير سيناءالنائب علاء عابد: تنمية سيناء تكشف عن إرادة القيادة السياسية في تعميرها أرض الفيروزتحت رعاية هيئة تنشيط السياحة اوبووOPPO تعلن عن OPPO imagine IF Photography على أرض مصرمؤتمر لعرض الطبعة العربية لكتاب الرئيس الصينى حول الحكم والإدارةالنائبان تيسير مطر ومحمد تيسير يشاركان فى افتتاح وتسليم مبنى النادي المصري القاهريجانب من اجتماع تحالف الاحزاب المصريه الان وحديث حول اعياد تحرير سيناء وتهئنة للرئيس عبدالفتاح السيسىالجمعيه المصريه للاقتصاد السياسي والاحصاء والتشريع تقيم يوم الوفاء لتكريم اسم الدكتور احمد فتحي سرور
تكنولوجيا

التوصل إلى طريقة جديدة لاكتشاف العواصف الشمسية ”الخفية” قبل أن تضرب الأرض

حزب إرادة جيل

توصل فريق من المعهد الدولي لعلوم الفضاء، إلى طريقة جديدة يمكنها اكتشاف التوهجات والعواصف الشمسية، التي تعتبر واحدة من أخطر الأحداث الكونية، ويمكن أن تسبب مخاطر كارثية محتملة.

ولسنوات عديدة، اعتبرت ظاهرة الانبعاث الكتلي الإكليلي، عملية نادرة نسبية، وعندما تحدث فإنها عادة لا توجه إلى الأرض، ولكن في عام 2012، توجه توهج شمسي هائل نحو الأرض، وكاد أن يتسبب في تعطيل شبكات الطاقة وتدمير الأقمار الصناعية في نصف الكرة الأرضية بأكملها.

ويعتمد العلماء على طرق الاستشعار التقليدية في اكتشاف مثل هذه التوهجات؛ نظرا لحجمها. ويمكن لهذه المستشعرات أن تراقب علامات السطوع على سطح الشمس، والتي تشير إلى التوهج الشمسي أو مشاهدة التوهج نفسه وهو يمر من الشمس إلى الفضاء، إلا أن هذه التقنيات كانت غير قادرة على اكتشاف أهم أنواع الانفجارات الشمسية، والتي تحدث بطريقة خفية ويطلق عليها بالفعل الانفجارات الإكليلية ”الخفية“.

وعادة، لا تتم ملاحظة هذه الكتل إلا عندما تضرب الأرض بالفعل، لذا، استخدم الباحثون البيانات التي تم جمعها من أربع وحدات انفجارات شمسية خفية بواسطة مسبار ستيريو الفضائي التابع لوكالة أبحاث الفضاء الأمريكية ”ناسا“، وقاموا بتتبعها مرة أخرى بالنسبة لأصولها على الشمس.

واستخدم الباحثون أيضا 4 تقنيات تصوير مختلفة ثم تحليل نقاط الأصل مع البيانات الأخرى التي تم جمعها في وقت واحد، ولاحظوا وجود نمط متغير للسطوع في جميع التوهجات الأربعة.

وتوصل الباحثون إلى أن هذه التغييرات تدل على تشكيل التوهجات الشمسية الخفية، ما يتيح للعلماء وقتا كبيرا للكشف والاستعداد لأي ضربة محتملة بمجرد اكتشاف الأنماط المماثلة.

ويمكن أن تساعد هذه الطريقة أيضا في حل مشكلة اكتشاف ”الكتل الخفية“، التي لا تظهر بواسطة مرسام الإكليل أو جهاز مراقبة طفاوة الشمس، وهي أداة قياسية تستخدم للكشف عن أنواع أخرى من التوهجات الشمسية.

واخترع هذا الجهاز عالم الفلك الفرنسي، برنار فرديناند ليو، في عام 1930، من أجل رصد جو الشمس، وبخاصة الجزء الداخلي من هالة الشمس، ويتكون الجهاز من تلسكوب وجزء خاص لحجب أشعة الشمس، ويستخدم أيضا لرصد ودراسة الفضاء المحيط للنجوم اللامعة.

آخر الأخبار