الجمعة 19 أبريل 2024 08:25 مـ
حزب إرادة جيل

البلكيمى وكيلا لمديرية التموين بالبحيرةنائب رئيس حزب المؤتمر: استخدام امريكا حق الفيتو ضد عضوية فلسطين يتناقض مع أحكام القانون الدوليأهمية الإعلام في التأثير على الرأي العام وتشكيل الوعي الجماهيري بشأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بقلم الكاتب والباحث الاعلامي د.رضوان عبد اللهاندرايف تحتفل بالسائقين الفائزين في مسابقة العمرةاسلام عبد الرحيم يكتب: إرساء دعائم الجمهورية الجديدةالنائب علاء عابد: القمة المصرية البحرينية تأكيد على جهود مصر لوقف الحرب على غزةسعيد حساسين يهنئى اللواء خالد عصر بتجديد الثقة فيه من محافظ الجيزة لرئاسة كرداسةهجوم إلكتروني على موقع جريدة أبو الهولمدبولى: توجيهات رئاسية بضرورة شعور المواطن بجهود خفض الأسعارمدبولي: وجهنا بمراقبة الأسواق والتعامل مع أي مخالفات وفقا للقانونمندوب مالطا: نطالب بالإفراج عن المحتجزين في غزة بشكل فورى ودون شروطمندوبة بريطانيا بمجلس الأمن: نطالب بتشكيل حكومة فلسطينية جديدة مصحوبة بحزمة دعم دولية
اقتصاد

صندوق تقاعد نرويجي يصفي أصوله في شركات مرتبطة بمستوطنات إسرائيلية

حزب إرادة جيل

أعلن أكبر صندوق تقاعد نرويجي، الاثنين، أنه قام بتصفية أصوله في 16 شركة؛ لعلاقاتها بمستوطنات إسرائيلية في الضفة الغربية، بما في ذلك شركة معدات الاتصالات العملاقة موتورولا.

وأفادت شركة ”كي إل بي“ للمعاشات التقاعدية -والتي تدير أصولا بقيمة نحو 95 مليار دولار (80 مليار يورو)- في بيان بأن ”موتورولا وغيرها من الشركات تواجه خطر التورط في انتهاكات للقانون الدولي في فلسطين المحتلة“.

وتأتي الخطوة بعدما نشرت الأمم المتحدة في شباط/فبراير 2020 قائمة تضم 112 شركة تقوم بأنشطة مرتبطة بالمستوطنات الإسرائيلية؛ ما يعدّ غير قانوني بموجب القانون الدولي.

ونددت الحكومة الإسرائيلية آنذاك بنشر القائمة التي تشمل شركات مثل: ”اير بي إن بي“، و“إكسبيديا“، و“موتورولا“، و“تريب أدفايزر“ واصفة الخطوة بأنها ”معيبة“.

وأكدت ”كي إل بي“ أن ”بيع (الأصول) في موتورولا سوليوشنز، كان قرارا مباشرا على خلفية دورها الرقابي في الأراضي المحتلة“، مشيرة إلى أن الشركة توفر برامج تستخدم في مراقبة الحدود.

كما باعت ”كي إل بي“ أصولها في شركات اتصالات تقدّم خدمات ضمن الضفة الغربية، إذ انها تسهم في جعل ”المستوطنات مناطق سكنية جاذبة“.

وتشمل هذه الشركات ”ألتيس يوروب“ و“بيزك“ و“سيلكوم إسرائيل“ و“بارتنر كوميونيكيشنز“.

ومن الشركات الأخرى المشمولة في الخطوة: خمسة مصارف سهّلت أو مولت بناء المساكن والبنية التحتية في الأراضي المحتلة، وكذلك مجموعات للهندسة والبناء بينها ”ألستوم“ الفرنسية.

وأواخر الشهر الماضي، أعلنت ”كي إل بي“ سحب استثماراتها في الموانئ الهندية ومجموعة الخدمات اللوجستية ”أداني بورتس“ بسبب صِلاتها بالمجلس العسكري البورمي.

واستبعد صندوق الثروة السيادية النروجي، الأكبر في العالم، العديد من الشركات في الماضي بسبب صِلاتها بالمستوطنات الإسرائيلية.

ويعتبر احتلال الأراضي الفلسطينية غير قانوني من قبل الأمم المتحدة.

ويعيش أكثر من 600 ألف مستوطن إسرائيلي في الضفة الغربية والقدس الشرقية، حيث يتصاعد التوتر غالبا بين المستوطنين والسكان الفلسطينيين.

آخر الأخبار